تعتمد مستحضراتنا للعناية بالبشرة أوركيدي أمبريال غولد نوبيل على التطورات العلمية المتعلقة بانبعاث الفوتونات (الجسيمات الضوئية) من خلايا الجلد الحية. يُستخدم مصطلح UPE (الانبعاثات الجسيمية الضوئية فائقة الضعف) لوصف ظاهرة انبعاث الفوتونات (الجسيمات الضوئية) من الخلايا. هذه الفوتونات هي عبارة عن جسيمات تطلقها الخلايا بكميات صغيرة جدًا أثناء التفاعلات البيولوجية، وتُعرف أيضًا باسم البيوفوتونات (انبعاثات ضوئية حيوية طفيفة).

إضافةً لكونها تحمل كمية معينة من الطاقة، فهي تُعرف أيضًا بأنها المكونات الأولية للضوء.

في أعقاب هذه التطورات، أجرى الباحثون في جيرلان دراسات على خلايا الجلد البشرية، أدت إلى عدة نتائج:

أولاً: أظهرت الدراسات التي أُجريت بالتعاون مع فريق من مختصي الفيزياء الحيوية في جامعة بالاسكي، والذين يمتلكون أدوات البحث اللازمة لقياس الانبعاثات الجسيمية الضوئية فائقة الضعف، وجود اختلافات ملحوظة بين انبعاثات الجسيمات الضوئية أي الفوتونات فائقة الضعف الصادرة عن الخلايا اليافعة للبشرة (الخلايا الليفية الجلدية) وتلك الصادرة عن الخلايا المتقدمة في العمر منها (في مرحلة الشيخوخة). تبين أيضًا أن هذه الفروقات بين الخلايا تزداد عند تعرضها للإجهاد التأكسدي، وبعبارة أخرى الأضرار الخارجية. نُشر ملخص عن النتائج في مؤتمر الجمعية الأمريكية لبيولوجيا الخلايا (ASCB)، الذي انعقد في بوسطن من 2 حتى 6 ديسمبر عام 2023.

ثانيًا: بالتعاون أيضًا مع فريق جامعة بالاسكي، بينت الدراسات الدور الذي يلعبه مستخلص نوع محدد من الأوركيد، وهو دندروب نوبيل، في إعادة تعزيز الانبعاثات الفوتونية فائقة الضعف من الخلايا المتقدمة في العمر لتصل إلى مستوى قريب من انبعاثات الخلايا اليافعة، تحت ظروف الإجهاد التأكسدي.¹

.     إضافةً إلى ذلك، أثبت الباحثون في جيرلان قدرة مستخلص الأوركيد هذا على تعزيز تركيب البروكولاجين من النوع الأول في خلايا الجلد (الخلايا الليفية الجلدية اليافعة والمتقدمة في العمر)¹. إذ من المعروف أن إنتاج الكولاجين يتناقص مع التقدم في العمر²، فيُحدث تأثيرات على خصائص الجلد مثل المرونة والشد والمقاومة³.

لذلك أدخلنا مستخلص زهرة الأوركيد دندروب نوبيل ضمن تركيبة مستحضراتنا الجديدة للعناية بالبشرة أوركيدي أمبريال غولد نوبيل.

أخيرًا، أظهرت الاختبارات السريرية وقياس الأداء قدرة كريم وسيروم أوركيدي أمبريال غولد نوبيل على تعزيز شباب البشرة بشكل ملحوظ، من خلال العمل على عشر علامات مرتبطة بمظهر البشرة اليافعة وستة من عوامل الضوء:

·     نتائج الكريم:
تعزيز عشر علامات مرتبطة بمظهر البشرة اليافعة: التجاعيد، الخطوط الدقيقة، النعومة، الامتلاء، الشد، المرونة، الكثافة، نعومة الملمس، المسامات.
إعادة إحياء ستة عوامل للضوء كما تظهر على البشرة: الإشراق، الرونق، التجانس، التصبغات اللونية، مثالية البشرة، الشفافية.

·     نتائج السيروم:
تضاعُف فعالية عشر علامات مرتبطة بمظهر البشرة اليافعة: التجاعيد، الخطوط الدقيقة، النعومة، الامتلاء، الشد، المرونة، الكثافة، نعومة الملمس، استعادة حيوية البشرة.
تعزيز ستة عوامل للضوء: الإشراق، الرونق، التجانس، التصبغات اللونية، مثالية البشرة، النقاء.

¹تجارب مخبرية على المكون
²مقتبس من مقالة التركيب الحيوي للكولاجين من النوعين الأول والثالث في المختبر بواسطة خلايا الألياف الجلدية البشرية من متبرعين متقدمين في السن، للمؤلفين Dumas M, Chaudagne C وBonté F, Meybeck A. آليات الشيخوخة والتطوير (مقال) مارس 1994، 73(3):179-87. doi: 10.1016/0047-6374(94)90050-7.
التغيرات المرتبطة بالعمر في الخصائص الفيزيائية للكولاجين في جلد الإنسان، بقلم He T وFisher GJ وKim AJ وQuan T. بلوس ون، 2023، 18(12): نسخة 0292791 https://doi.org/10.1371/journal.pone.0292791