النقاء المشرق والزهريّ لياسمين جيرلان، في تركيزه الخالص
كشف مبدعو العطور في الدار النقاب عن ياسمين جيرلان المركّز. فتجلت أسمى جمالياته في توليفة الياسمين الملكي المرافقة لنفحات حلاوة الفريز، ولنعومة عبير خشب الصندل ورقته. ولأول مرة في تاريخ جيرلان، يتألق هذا الياسمين مشرقًا في النفحات الوسطى عبر مرحلتين مبتكرتين: الاستخلاص بثاني أكسيد الكربون والاستخلاص باستخدام "المذيبات المجهرية".
مستخلص الياسمين الملكي 30 هو فرد من مجموعة مستخلصات لي إكستريه سينياتيور، التي تجسد جوهر الأثر العطري لجيرلان. وتترنم هذه المجموعة بالبصمة الشهيرة في خيمياء الدار، "جيرليناد"، عبر تسليط الضوء على ست مواد خام ضمنها، والكشف عن الرقم الذهبي لكل منها.
المستخلص 30 لدرجة حرارة 30 مئوية
30 هو الرقم الذهبي لياسمين جيرلان. في سعيهم الذي لا يعرف فتورًا نحو أكثر الوسائل تطورًا، توصل مبدعو العطر في جيرلان إلى طريقة استخلاص بثاني أكسيد الكربون تحت درجة حرارة منخفضة*، أي بدرجة 30 مئوية. حيث تستأثر هذه العملية ذات الفعالية الفائقة بعطر فاتن وفيض زهري فاكهي للياسمين الملكي "أو الياسمين ذي البتلات الكبيرة"، كاشفًا عن أدق تعابيره وأروعها.
*عند جمعه مع المراحل التقنية الأخرى
فن الياسمين
قارورة المستخلصات
تزدان قارورة لار إيه لا ماتيير الأيقونية باللون الذهبي ضمن مجموعة لي إكستريه سينياتيور، بوحي مستحضَر من قارورة جيرلان المربعة العريقة (1870). في إبداع استثنائي لبوشيه دو كورڤال – صانع الزجاج العريق للدار – تتألق هذه القارورة العصرية بشكل الجوهرة مع إمكانية إعادة تعبئتها بشكل لا نهائي ضمن مجموعة مختارة من بوتيكات جيرلان.
باسم الجمال
جيرلان ملتزمة تماماً وتقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة
منذ العام 2007، وجيرلان ملتزمة تماماً بالحفاظ على التنوع البيولوجي، الابتكار المستدام، العمل من أجل المناخ وخلق تأثير اجتماعي إيجابي. قبل كل شيء، نسعى لحماية إحدى أغلى عجائب الطبيعة: النحل.
اكتشفوا