يرطب البشرة بكثافة ويمنحها مظهرًا ممتلئًا
يمثل مركّب أكواكومبلكس أدفانسد أحدث ابتكار في مجال العناية بالبشرة وهو يعزّز دفق الماء إلى قلب البشرة من أجل تمكينها من إعادة ترطيب نفسها*. يوماً بعد يوم، تصبح البشرة المرطّبة محميّة من خطر فقدان الترطيب المستقبلي الذي يمثل سبباً رئيسياً لتقدّم البشرة في السنّ.
يُستخدَم في كل صباح ومساء.
* المكوّنات خاضعة لتجارب مخبرية.
ترطيب مُكثَّف وأداء يتحدى علامات التقدم بالسن
تطبيقاً تلو الآخر، تلاحظ النساء تحسّناً ملموساً على صعيد وضع البشرة**:
الترطيب:
ترطيب إضافي بنسبة 41% عند التطبيق الأول
ترطيب إضافي بنسبة 63%% بعد 4 أسابيع من الاستعمال
ظهور التجاعيد:
تجاعيد أقلّ بنسبة 18% عند التطبيق الأول
تجاعيد أقلّ بنسبة 36% بعد 4 أسابيع من الاستعمال
مظهر البشرة الممتلئ:
امتلاء أكثر بنسبة 37% عند التطبيق الأول
امتلاء أكثر بنسبة 55%% بعد 4 أسابيع من الاستعمال
الإشراق:
إشراق أكثر بنسبة 35% عند التطبيق الأول
إشراق أكثر بنسبة 54% بعد 4 أسابيع من الاستعمال
تحسّن تمّ قياسه وتأكيده من قِبل أخصائي في طبّ البشرة***.
* تجربة أداء من قِبل 10 متطوّعات في فرنسا.
** تقييم ذاتي من خلال قياس من قِبل 31 امرأة في فرنسا – فوراً وبعد 4 أسابيع من الاستعمال.
*** تجربة سريرية من قِبل أخصائي في طبّ البشرة لدى 31 امرأة في فرنسا - فوراً وبعد 4 أسابيع من الاستعمال.
مُركَّز تقني من الترطيب والوقاية المتقدمين
يُرطِّب السيروم البشرة ترطيبًا يدوم طويلاً، ويعمل على الوقاية من علامات التقدم في السن الواضحة ويصححها بفضل تقنية مركب أكوا كومبليكس المتطور.
تعمل تلك التوليفة من المكونات على تحفيز آليات الترطيب الطبيعي للبشرة من خلال تعزيز الاستجابة لبروتين قادر على التكيف والاستجابة للإجهاد المائي (NFAT5)¹. يعمل هذا المركب على تحسين احتفاظ البشرة بالترطيب ويضمن قدرتها على إعادة ترطيب نفسها بنفسها.
¹المكوّنات خاضعة لتجارب مخبرية.
انتعاش السيروم وراحة الكريم
للشعور بإحساس رائع من الانتعاش والعطر ذكي الرائحة.
القوة في الإيماءة من قبل أخصائيي تجميل الوجه في منتجعات السبا لدى جيرلان
طبقي مستحضر سوبر أكوا-سيروم صباحًا و / أو مساءً على الوجه والعنق بعد تطبيق مستحضر سوبر أكوا-لوشن.
باسم الجمال
جيرلان ملتزمة تماماً وتقوم باتخاذ الإجراءات اللازمة
منذ العام 2007، وجيرلان ملتزمة تماماً بالحفاظ على التنوع البيولوجي، الابتكار المستدام، العمل من أجل المناخ وخلق تأثير اجتماعي إيجابي. قبل كل شيء، نسعى لحماية إحدى أغلى عجائب الطبيعة: النحل.
اكتشفوا