احتفاءً بموسم الأعياد هذا المتسم بالعجائب أدخلت بيجوم خان قارورة النحل الأيقونية إلى عالمها الفاخر المسكون بالحيوانات الخيالية. فأعادت ابتكار القارورة الأيقونية، بنسختها المزخرفة يدويًا بالذهب الخالص عيار 24 قيراطًا، على شكل تحفة حرفية فنيّة متقنة تزينها خنفساء لامعة، وهي الحيوان المفضل لدى الفنانة. ويجمع هذه الإبداع الفريد بين السعي نحو التفوق والشغف بالفن وبجمال الطبيعة المثالي اللذين تتشاطرهما الداران.
هذا الإصدار الفنيّ وليد الإلهام المتشاطر الآتي من الجمال المتكامل للطبيعة وعظمة مملكة الحيوان. يتجلى في هذه التحفة الفنية التلاقي بين الرمز الأيقوني لجيرلان، النحلة الإمبراطورية، التي توّجت قارورة النحل منذ العام 1853، والخنفساء، الحيوان المفضل لدى بيجوم خان، باعتبارها تميمة الحظ المطلق. محاطة بوفرة من الكريستالات المتلألئة، حطّت تلك الحشرة المدهشة بفخامة على قارورة النحل سعة لتر واحد لتمنحها قبسًا من نور.
نشأت مصممة المجوهرات بيجوم كيروغلو في عائلة من هواة جمع الأعمال الفنيّة العثمانية. فاستلهمت كثيرًا من سحر الشرق وكنوز إسطنبول، وأسست علامتها التجارية في عالم المجوهرات عام 2012، على تقاطع طرق الفن والتصميم والموضة. لقد صممت بيجوم خان قطعًا تُحيي عالم الحيوانات الخاص بها والزاخر بالحيوانات الواقعية والخيالية التي اختارتها لمظهرها أو لرمزيتها. وتعمل بشكل أساسي بالأحجار الزينية أو الكريستال على نماذج من البرونز أو الذهب باستخدام تقنية الرصف داخل مشغلها في إسطنبول. هذا الإصدار الفنيّ وليد الإلهام المتشاطر الآتي من الجمال المتكامل للطبيعة وعظمة مملكة الحيوان.
أبدعت بيجوم خان هذا التصميم المرصع بالمجوهرات من البرونز المطلي بالذهب عيار 24 قيراطًا، المرصوف يدويًا بـ 440 حجرًا زينيًا الواحد تلو الآخر. تكمّل بيجوم خان تقاليد عمرها ألف سنة للمهارة الحرفية العثمانية بتقنيات وابتكارات حديثة، وخاصة عبر استخدام الأحجار الاصطناعية مما يسمح بإضفاء تناغم لوني مثالي على القطعة. وتتم يدويًا جميع عمليات التزيين في مشغل الفنانة داخل إسطنبول وتحتاج كل قطعة إلى ساعات من العمل الدؤوب. ببراعة حِرفية عالية ودقيقة تمنح كل قطعة طابعها الخاص وروحها المميزة.
"أعيش حلمًا، محاطة بالحيوانات والأزهار، وأستطيع نقل حلمي في تصاميمي وتعاوناتي".
بيجوم خام
ويمثل عطر إيماجن جيرلان بإصدار أو دو بارفان القطعة الاستثنائية التي تناسب الاحتفاء الفاخر بسحر موسم الأعياد. بطابع حصري وكلاسيكي، يفتتح عبيره بنفحات الزهور الفخمة مع لمسة البرتقال الحامضية. ويكشف عن نفحات خشبية نابضة تضع بين أيدينا عطرًا ينضح بالقوة والسحر الخالص مع توليفة من الدفء والجاذبية الحسيّة.